“تنبيهٌ” من الطبش قبل الإنفجار الكبير

غرّدت النائبة رولا الطبش على حسابها عبر “تويتر”، كابتةً: “في حرب المصالح الدائرة بين أولياء الأمور القابضين على قطاع الدواء، من حكوميين وقطاع خاص، يدفع المواطن الثمن، ثمن طمع الآخرين بأرباح خيالية، ولو كان على حساب صحة اللبناني وحياته. وقد تجرأ البعض على اتهام المواطن بافتعال الازمة عبر شراء الادوية وتخزينها في منزله”.

في حرب المصالح الدائرة بين “أولياء الامور” القابضين على قطاع الدواء، من حكوميين وقطاع خاص، يدفع المواطن الثمن، ثمن طمع الآخرين بأرباح خيالية، ولو كان على حساب صحة اللبناني وحياته.
وقد تجرأ البعض على اتهام المواطن بافتعال الازمة عبر شراء الادوية وتخزينها في منزله!
(٤/١)

— Rola Tabsh رولا الطبش جارودي (@Rolatabshmp) October 14, 2020

وأضافت في تغريدةٍ ثانية: “أحقا تتهمون المريض بأنه حاول شفاء أمراضه والاطمئنان على حياته؟ أأصبح الحفاظ على الحياة جريمة؟ الجريمة الأشبه بالإبادة الجماعية، هي تلك الصفوف الطويلة المذلة أمام الصيدليات، أو الجولات المكوكية للمواطن متنقلا بحثا عن دواء، قد يجده، وفي معظم الأحيان، لا يعثر عليه، هذه هي الجريمة الحقيقية يا سادة”.

في حرب المصالح الدائرة بين “أولياء الامور” القابضين على قطاع الدواء، من حكوميين وقطاع خاص، يدفع المواطن الثمن، ثمن طمع الآخرين بأرباح خيالية، ولو كان على حساب صحة اللبناني وحياته.
وقد تجرأ البعض على اتهام المواطن بافتعال الازمة عبر شراء الادوية وتخزينها في منزله!
(٤/١)

— Rola Tabsh رولا الطبش جارودي (@Rolatabshmp) October 14, 2020

وتابعت: “المسؤولية جماعية عن هذا الذل، من وزارة متقاعسة الى تاجر جشع، الى وكلاء غير أمناء، الى أجهزة تعجز عن ضبط الحدود، واللائحة تطول، إلا أنها بالتأكيد لا تشمل المواطن. مناشدة أخيرة الى المسؤولين غير المسؤولين، للتدارك قبل الانفجار الصحي الكبير، فعندها ستكون المحاسبة الحقيقية بانتظاركم”.

في حرب المصالح الدائرة بين “أولياء الامور” القابضين على قطاع الدواء، من حكوميين وقطاع خاص، يدفع المواطن الثمن، ثمن طمع الآخرين بأرباح خيالية، ولو كان على حساب صحة اللبناني وحياته.
وقد تجرأ البعض على اتهام المواطن بافتعال الازمة عبر شراء الادوية وتخزينها في منزله!
(٤/١)

— Rola Tabsh رولا الطبش جارودي (@Rolatabshmp) October 14, 2020

وختمت: “وبالانتظار، صوتنا سيبقى مرفوعا، صوت المواطن المتألم، والمتابعة ستكون عالدعسة لما تقومون به أو تتقاعسون عنه، إحقاقا لحق المواطن في رعاية دوائية سليمة”.
ld