فوائد “غير متوقعة” لمضغ العلكة.. ما هي؟
يمضغ معظم الأشخاص العلكة من بابا التسلية، وتحسين رائحة الفم. إلا أنه يوجد لها فوائد أخرى “غير المتوقعة” قد تشجع الكثيرين على مضغها يوميا.
منها:
تقوية الذاكرة
تعزز العلكة من الأداء العقلي ووظائف الإدراك، مثل التركيز والذاكرة, لأنها ترفع من تدفق الدم للدماغ.
اليقظة
أظهرت العديد من الدراسات أن العلكة تزيد من اليقظة، حيث تحفز حركة مضغ الفك، الأعصاب في الدماغ.
تقليل الإجهاد
ويقلل تناول العلكة من الإجهاد والقلق، ويستخدم عدد كبير من مدربي الفرق الرياضية العلكة للتخفيف من الضغط خلال المباريات.
حماية الأسنان
يساعد تناول العلكة لمدة 20 دقيقة بعد تناول الوجبات، على التقليل من طبقة البلاك والترسبات على الأسنان، وتبقيها أكثر نظافة.
تقليل الحرقة وارتجاع المريء
يساعد مضغ العلكة بعد تناول وجبات الطعام في التقليل من الحمض في المريء، وذلك من خلال زيادة إنتاج اللعاب الذي يزيل الحمض بسرعة أكبر.
الانتعاش
تعمل العلكة على خفض مستوى البكتيريا في الفم، التي تسبب رائحة الفم الكريهة.
الإقلاع عن التدخين
الاستعانة بعلكة النيكوتين، قد يكون بداية الطريق نحو الإقلاع عن التدخين.
التخلص من جفاف الفم
يقلل مضغ العلكة من جفاف الفم, حيث يحفز اللعاب ليصل إلى 10 أضعاف المعدل الطبيعي.
تخفيف آلام الأذن
تساعد العلكة في التخفيف من آلام الأذن لمن يعانون تغيرات ضغط الهواء، أثناء الإقلاع والهبوط على متن الطائرة.
تخفيف الوزن
يسهم مضغ العلكة بقمع الرغبة الشديدة في تناول الطعام، وخاصة المأكولات السكرية.